عبدالرسول سلمان بحضور النائب الشيعي المتطرف الصفوي صالح عاشور والشيعي المتعصب عبدالرسول سلمان والشيعية المتلونة شيماء أشكناني تم افتتاح معرض لها بعد استيلاء الشيعة الصفويين على مقر جمعية الفنون التشكيلية في منطقة حولي . ولم يأت هذا الإستيلاء وليد الصدفة ،ولكن بمخططات قذرة اجتمع عليها الصفويون لطرد السنة والشيعة المعتدلين من مجلس إدارة الجمعية . فهل تعرفون من هو عبدالرسول سلمان ؟إنه الرئيس الحالي لجمعية الفنون التشكيلية الكويتية ونائب رئيس الرابطة الدولية للفنون . هذه المسميات وغيرها من المسميات التي حصل عليها ذلك العلج الصفوي لم يكن له أن يحصل عليها لولا مؤامراته القذرة التي كان يدبرها حينما كان الأغبياء السنة كالرئيس السابق محمود الرضوان وغيره من الفنانين السنة الذين مشوا على درب الغالبية الساحقة من سنة الكويت المغفلين في اعتبارهم لكل الشيعة إخواناً لهم دون تفريق بين الصالح منهم والطالح والمعتدل منهم والمتعصب والعميل منهم لإيران والمنقطع الصلة بها.وعلى الرغم من أن مجال الفن التشكيلي مجال يدل على الرقي والإنسانية والعواطف الجياشة ، إلا أن هذا الكلب الصفوي عبدالرسول سلمان استغله أسوأ استغلال فأخذ يجمع الفنانين الشيعة بالسر ليرتب معهم عن طريق إحدى الحسينيات في كيفية التظاهر أمام السنة المغفلين بالتسامح والمودة والتعاطف بينما هم يرتبون بالسر لطرد السنة من مواقعهم واحتلال جمعية الفنون التشكيلية . وفعلاً كان لذلك المتجنس الإيراني بالجنسية الكويتية مايريد ،وانطلت ألاعيبه وحيله على السنة واستطاع ومن معه الوقيعة بينهم حتى استطاع وعصابته الصفوية من طرد السنة من مواقعهم واحداً بعد الآخر ،ولذلك فلاعجب أن يرعى الصفوي المتعصب المتطرف صالح عاشور أنشطة جمعية الفنون التشكيلية الكويتية بعد أن أصبحت إدارة ملحقة بالسفارة الإيرانية وهذا الإستيلاء على المناصب وتكوين جمعيات وتحالفات وروابط جزء من الخطة الإيرانية بالاستيلاء التدريجي على مقاليد الأمور في الدول الخليجية العربية السنية الغبية التي ترى الجلاد يسن سكينه لذبحها وهي ترقص على نغمات الكلام المعسول الذي يمدحها به أعوانه كعبدالرسول سلمان والمهري وجوقة الغدر الصفوية الشيعية الإيرانية في الكويت . ولا يقف الأمر عند هذا الحد ، بل إن هناك مؤسسات أخرى أنشئت لهذا الغرض ، فهناك مثلاً التحالف الاسلامي الوطني الشيعي الذي يرأس لجنة العلاقات السياسية فيه عبدالصمد عدنان عبدالصمد ، وهو ابن عميل إيران المفضل عدنان عبدالصمد والذي وصل إلى عضوية مجلس الأمة بضغط من السفارة الإيرانية على الإيرانيين الموالين لإيران والذين تم تجنيسهم حديثاً، وينكر عبد الصمد هذا ان التحالف اخذ مقابلا لرفض طرح الثقة في وزير الاعلام الشيخ أحمد العبدالله،وهو الأمر الذي ثبت بعد مساومات مع حكومة الشيخ ناصر المحمد أعطيت على أثرها امتيازات للشيعة الموالين لتحالف عبدالصمد. أما الشيعية التي اشتهرت بقصصها المخزية منذ صغرها ، وأصبحت بعد ذلك ممثلة للجنة النسائية في تجمع العدالة والسلام الشيعي زهراء ابنة عبدالحسين السلطان الناشط الشيعي المنغمس في مؤامرات عديدة ضد السنة ، فقد أعربت عن رضاها الكامل عن اداء ممثل التجمع في مجلس الامة الشيعي الصفوي النائب صالح عاشور، مؤكدة ان التجمع يتواصل مع النواب الشيعة من خارج تجمعهم مثل النائبتين الدكتورة معصومة المبارك والدكتورة ورولا دشتي. أما الشيعي المتظاهر بالتسامح أنور جمعة ممثل التحالف الوطني الديموقراطي الشيعي فقد زعم أن أعضاء تحالفه يقف على مسافة واحدة من الجميع، وان لديهم قواعد تنظيمية وقوائم انتخابية تؤثر على مجاميع ونواب، ولكنه فضح تعصبه الشيعي حينما عزا حالة التراجع التي تعيشها البلاد إلى تسيد التيار الإسلامي الساحة منذ بداية الثمانينات، ومعلوم أنه لم يكن في ذلك الوقت إلا التيارات السنية حينما لم يكن هناك تنظيمات شيعية في تلك الفترة. أما ممثل المنبر الديموقراطي الليبرالي محمد جوهر حيات فقد حاول إنكار حقيقة لاجدال فيها وهي أن الاستجوابات في مجلس الأمة مصنفة على أساس طائفي وعرقي يمزق المجتمع إلى بدوي وحضري وسني وشيعة . حتى يظهر الإنشقاقات التي تحصل في الجسد السني والتي كان وراءها الصفويون الإيرانيون،وكأن لاوجود لها. فناموا أيها السنة وتجاهلوا النصائح التي تتوسل إليكم بأن ترصوا صفوفكم فمصيركم أسود وهو الإنزواء والتهميش ثم الزوال . غازي فهد
عبدالرسول سلمان
بحضور النائب الشيعي المتطرف الصفوي صالح عاشور والشيعي المتعصب عبدالرسول سلمان والشيعية المتلونة شيماء أشكناني تم افتتاح معرض لها بعد استيلاء الشيعة الصفويين على مقر جمعية الفنون التشكيلية في منطقة حولي . ولم يأت هذا الإستيلاء وليد الصدفة ،ولكن بمخططات قذرة اجتمع عليها الصفويون لطرد السنة والشيعة المعتدلين من مجلس إدارة الجمعية . فهل تعرفون من هو عبدالرسول سلمان ؟إنه الرئيس الحالي لجمعية الفنون التشكيلية الكويتية ونائب رئيس الرابطة الدولية للفنون . هذه المسميات وغيرها من المسميات التي حصل عليها ذلك العلج الصفوي لم يكن له أن يحصل عليها لولا مؤامراته القذرة التي كان يدبرها حينما كان الأغبياء السنة كالرئيس السابق محمود الرضوان وغيره من الفنانين السنة الذين مشوا على درب الغالبية الساحقة من سنة الكويت المغفلين في اعتبارهم لكل الشيعة إخواناً لهم دون تفريق بين الصالح منهم والطالح والمعتدل منهم والمتعصب والعميل منهم لإيران والمنقطع الصلة بها.وعلى الرغم من أن مجال الفن التشكيلي مجال يدل على الرقي والإنسانية والعواطف الجياشة ، إلا أن هذا الكلب الصفوي عبدالرسول سلمان استغله أسوأ استغلال فأخذ يجمع الفنانين الشيعة بالسر ليرتب معهم عن طريق إحدى الحسينيات في كيفية التظاهر أمام السنة المغفلين بالتسامح والمودة والتعاطف بينما هم يرتبون بالسر لطرد السنة من مواقعهم واحتلال جمعية الفنون التشكيلية . وفعلاً كان لذلك المتجنس الإيراني بالجنسية الكويتية مايريد ،وانطلت ألاعيبه وحيله على السنة واستطاع ومن معه الوقيعة بينهم حتى استطاع وعصابته الصفوية من طرد السنة من مواقعهم واحداً بعد الآخر ،ولذلك فلاعجب أن يرعى الصفوي المتعصب المتطرف صالح عاشور أنشطة جمعية الفنون التشكيلية الكويتية بعد أن أصبحت إدارة ملحقة بالسفارة الإيرانية وهذا الإستيلاء على المناصب وتكوين جمعيات وتحالفات وروابط جزء من الخطة الإيرانية بالاستيلاء التدريجي على مقاليد الأمور في الدول الخليجية العربية السنية الغبية التي ترى الجلاد يسن سكينه لذبحها وهي ترقص على نغمات الكلام المعسول الذي يمدحها به أعوانه كعبدالرسول سلمان والمهري وجوقة الغدر الصفوية الشيعية الإيرانية في الكويت .
ولا يقف الأمر عند هذا الحد ، بل إن هناك مؤسسات أخرى أنشئت لهذا الغرض ، فهناك مثلاً التحالف الاسلامي الوطني الشيعي الذي يرأس لجنة العلاقات السياسية فيه عبدالصمد عدنان عبدالصمد ، وهو ابن عميل إيران المفضل عدنان عبدالصمد والذي وصل إلى عضوية مجلس الأمة بضغط من السفارة الإيرانية على الإيرانيين الموالين لإيران والذين تم تجنيسهم حديثاً، وينكر عبد الصمد هذا ان التحالف اخذ مقابلا لرفض طرح الثقة في وزير الاعلام الشيخ أحمد العبدالله،وهو الأمر الذي ثبت بعد مساومات مع حكومة الشيخ ناصر المحمد أعطيت على أثرها امتيازات للشيعة الموالين لتحالف عبدالصمد.
أما الشيعية التي اشتهرت بقصصها المخزية منذ صغرها ، وأصبحت بعد ذلك ممثلة للجنة النسائية في تجمع العدالة والسلام الشيعي زهراء ابنة عبدالحسين السلطان الناشط الشيعي المنغمس في مؤامرات عديدة ضد السنة ، فقد أعربت عن رضاها الكامل عن اداء ممثل التجمع في مجلس الامة الشيعي الصفوي النائب صالح عاشور، مؤكدة ان التجمع يتواصل مع النواب الشيعة من خارج تجمعهم مثل النائبتين الدكتورة معصومة المبارك والدكتورة ورولا دشتي.
أما الشيعي المتظاهر بالتسامح أنور جمعة ممثل التحالف الوطني الديموقراطي الشيعي فقد زعم أن أعضاء تحالفه يقف على مسافة واحدة من الجميع، وان لديهم قواعد تنظيمية وقوائم انتخابية تؤثر على مجاميع ونواب، ولكنه فضح تعصبه الشيعي حينما عزا حالة التراجع التي تعيشها البلاد إلى تسيد التيار الإسلامي الساحة منذ بداية الثمانينات، ومعلوم أنه لم يكن في ذلك الوقت إلا التيارات السنية حينما لم يكن هناك تنظيمات شيعية في تلك الفترة.
أما ممثل المنبر الديموقراطي الليبرالي محمد جوهر حيات فقد حاول إنكار حقيقة لاجدال فيها وهي أن الاستجوابات في مجلس الأمة مصنفة على أساس طائفي وعرقي يمزق المجتمع إلى بدوي وحضري وسني وشيعة . حتى يظهر الإنشقاقات التي تحصل في الجسد السني والتي كان وراءها الصفويون الإيرانيون،وكأن لاوجود لها.
فناموا أيها السنة وتجاهلوا النصائح التي تتوسل إليكم بأن ترصوا صفوفكم فمصيركم أسود وهو الإنزواء والتهميش ثم الزوال .
غازي فهد